الوايلي عضو جديد
عدد الرسائل : 10 العمر : 107 العمل/الترفيه : حبتين المزاج : غزل نقاط : 5399 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 05/03/2010
| موضوع: لاصارقلبي لك وطن ابسالك وين الاولاء..يوسف العنزي ابو فيصل الجمعة مارس 05, 2010 8:46 pm | |
| لآصَآر قلبَي لكَ وطنَ أبسألكْ ويَن آلولآء ّ .. يوسف العنزي! ابوفيصل.
قبل أبتدي عندي طلب ركِّز طلب ماهو " رجاء " ما أبي تجاوبني .. ولا تستغرب إني أسألك
لا تنصدم من عزلتي , حالي كما : أبو العلاء عندي سبب : ما تستحق إنِّي أجيك و أوصلك
لا تعتبر جمر الحكي من شاعرك يعني " هجاء " لو كنت بهجي حضرتك ما خفت منِّك .. قلت لك !
هذي القصيده صُنِّفة في دفتري قصة " رثاء " حبٍ يموت وتنولد .. وحبٍ يعيش ويقتلك !
ناديت لك ياما .. ولا لبِّيت لي , وضاع النداء إنبَح صوتي والصدى من كثر ما ناديت لك
أقرب من ثيابي علي وأبعد من نجوم السماء ورغم إبتعادك والتعب ..أرسم طموح وأمهلك ..
ما كنت لي الداء وأنا ما كنت لـ جروحك " دواء " .. ما عشت في دنياي لي !!عايش ولكن عشت " لك " !
علمتك القلب الوفي .., ما يخذلك فيه " إنتماء " ! وعلمتني كيف العشم في من تحبه .. يخذلك !!
علمتك إن أصل الهوى يرجع لَ كلمة " إحتواء " ! وعلمتني إن الهوى , ما عاش يوم بَ داخلك !
علمتك إنِّي لك بحر [ مدَّه وجزره ] لك وفاء ! وعلمتني كيف أنصدم وأغرق أنا في ..ساحلك !
ما تستحي ,, ودامك كذا ؟ - إفعل حبيبي ما تشاء ! توِّي عرفت إنِّي كثر ما أعْرِفِك .. كنت أجهلك !
ما كان قلبي بس لك ؟ يا لاعب أدوار الدهاء ! وما كنت لك أقرب من أنفاسك وأقرب من هلك ؟!
ما عاد تفرق غيبتك أو رجعتك .. عندي سواء ! كنت إهتمامي ورغبتي .., والحين دوري أهملك !
لا صار قلبي لك وطن .. أبسألك وين الولاء ..؟ وشلون حال المملكه ؟ - دام الخيانه من ( ملك ) !
إن كنت جاهل ..! " لعبتك قلبي " وما فيها ذكاء حتى الطفل إن جبت له ] لعبه ].. - ولاءه صار لك !
قبل أنتهي عندي - أمر ما هو طلب وإلا - رجاء .. لا يشغلك ماضي إنتهى .. ركِّز علـى " مستقبلك " |
! .
قبل أبتدي عندي طلب ركِّز طلب ماهو " رجاء " ما أبي تجاوبني .. ولا تستغرب إني أسألك
لا تنصدم من عزلتي , حالي كما : أبو العلاء عندي سبب : ما تستحق إنِّي أجيك و أوصلك
لا تعتبر جمر الحكي من شاعرك يعني " هجاء " لو كنت بهجي حضرتك ما خفت منِّك .. قلت لك !
هذي القصيده صُنِّفة في دفتري قصة " رثاء " حبٍ يموت وتنولد .. وحبٍ يعيش ويقتلك !
ناديت لك ياما .. ولا لبِّيت لي , وضاع النداء إنبَح صوتي والصدى من كثر ما ناديت لك
أقرب من ثيابي علي وأبعد من نجوم السماء ورغم إبتعادك والتعب ..أرسم طموح وأمهلك ..
ما كنت لي الداء وأنا ما كنت لـ جروحك " دواء " .. ما عشت في دنياي لي !!عايش ولكن عشت " لك " !
علمتك القلب الوفي .., ما يخذلك فيه " إنتماء " ! وعلمتني كيف العشم في من تحبه .. يخذلك !!
علمتك إن أصل الهوى يرجع لَ كلمة " إحتواء " ! وعلمتني إن الهوى , ما عاش يوم بَ داخلك !
علمتك إنِّي لك بحر [ مدَّه وجزره ] لك وفاء ! وعلمتني كيف أنصدم وأغرق أنا في ..ساحلك !
ما تستحي ,, ودامك كذا ؟ - إفعل حبيبي ما تشاء ! توِّي عرفت إنِّي كثر ما أعْرِفِك .. كنت أجهلك !
ما كان قلبي بس لك ؟ يا لاعب أدوار الدهاء ! وما كنت لك أقرب من أنفاسك وأقرب من هلك ؟!
ما عاد تفرق غيبتك أو رجعتك .. عندي سواء ! كنت إهتمامي ورغبتي .., والحين دوري أهملك !
لا صار قلبي لك وطن .. أبسألك وين الولاء ..؟ وشلون حال المملكه ؟ - دام الخيانه من ( ملك ) !
إن كنت جاهل ..! " لعبتك قلبي " وما فيها ذكاء حتى الطفل إن جبت له ] لعبه ].. - ولاءه صار لك !
قبل أنتهي عندي - أمر ما هو طلب وإلا - رجاء .. لا يشغلك ماضي إنتهى .. ركِّز علـى " مستقبلك " |
مع التحيات الشاعر /ابو فيصل | |
|